الجمعـة 09 جمـادى الثانى 1432 هـ 13 مايو 2011 العدد 11854







الحصاد

خامنئي ونجاد.. في انتظار المهدي
كشفت مصادر مطلعة على الأوضاع الإيرانية أن الخلاف بين مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية آية الله علي خامنئي ورئيس الجمهورية المهندس محمود أحمدي نجاد ليست خلافات تفصيلية أو جزئية، بل هي تتمحور حول بعض القضايا العقائدية والفكرية الأساسية التي تمس جوهر النظام الإسلامي في إيران، وأن قضية إقالة وزير المخابرات
عسكرة «سي آي إيه»
في الأسبوع الماضي، اختار الرئيس الأميركي باراك أوباما الجنرال ديفيد باتريوس، قائد القوات الأميركية في أفغانستان، مديرا لوكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)، خلفا للمدير الحالي ليون بانيتا الذي اختاره أوباما وزيرا للدفاع، خلفا للوزير الحالي روبرت غيتس الذي سوف يتقاعد بعد شهرين. وكان أول ما لاحظه
قالوا
* «قررت العودة إلى المدرسة، لأن الشيء الوحيد الذي يمكنني أن أعمله بجدارة هو أن أشرح للطلاب الأخطاء التي اقترفتها» مايكل أغناتييف الصحافي والأكاديمي زعيم حزب الأحرار الكندي الذي هزم حزبه في الانتخابات البرلمانية الأسبوع الماضي، وبعدها قرر العودة إلى التدريس * «لا تخف من الكمال، لأنك لن تصل إليه»
الرصيف العربي
رغم أن الرصيف مهمته تنصب على توفير الراحة والاطمئنان للناس، فإن هذه المهمة الإنسانية النبيلة، أصبحت اعتبارية في معظم بلداننا العربية، فبدا الرصيف وكأنه لا علاقة له بالبشر، ويسير في عكس اتجاهاتهم؛ فليس سلسا ولينا تحت خطواتهم المتعبة، كما أنه يضيق وينحسر وتنتهك حريته، ويتحول إلى مجرد مزق، ملتبسة الملامح
واشنطن تتأرجح بين القاهرة ودمشق
تجد إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما نفسها أمام تحديات في تحديد سياستها تجاه منطقة الشرق الأوسط منذ اندلاع ثورتي تونس ومصر والاضطرابات حول المنطقة. وفي جميع الحالات، كانت إدارة أوباما تعتمد سياسة «رد الفعل» بدلا من اتخاذ مواقف مسبقة حول التطورات في المنطقة. وبينما يؤكد المسؤولون الأميركيون أن المواقف
نساء العرب.. والسياسة
كثيرا ما تتردد عبارة مفادها أن تاريخنا العربي والإسلامي مفرغ من العنصر النسائي وأننا اكتفينا فقط بالعنصر الذكوري لنكون ثقافة ذكورية ماحية للبعد الأنثوي، ويدلل أصحاب هذه العبارة عليها بأن التاريخ العربي لم ينجب لنا قيادات أو شخصيات أنثوية بارزة نقدمها نموذجا، بل يتمادون في ذلك مؤكدين أن دور المرأة في
مواضيع نشرت سابقا
صراع الإسكندرية.. مع هويتها
إسكندرية.. ليه؟
السياسي الذي قتله حارسه
قالوا
«موضة» الجلد في الخرطوم
الهند وإيران.. علاقة تنحسر تحت الضغوط الأميركية
تونس الهادئة.. في الفوضى
.. وفي الجزائر فوضى محدودة
الجوزو.. المفتي الذي يتشرف بشتمه
قالوا